في القرءان الكريم توجد العديد من العبارات و المعاني و التي لا يفهمها
او يعرف تفسيرها العديد و يبحث العديد عن تفسيرها و منها الضالين و يقال
في احد التفسيرات انهم النصاري لانهم يعرفون الحق و لكنهم لا يتبعونه
ويتبعون الباطل فهم لهم صفاتهم التي يتصفون فيها و منها الضلال و الضلال
البعد عن طريق الحق و ربما ذكر لفظ الضالين فسورة الفاتحة هي فاتحه
القرءان الكريم و العديد من المفسرين قالو ان المقصود بالضالين هم النصارى
وما يشبههم من الناس فهم الذين يتركون الحق جهلا منهم بة و كذلك
عندما يعرفونة و لا يتبعونة فالهداية و الصراط المستقيم لهم طريقتان
معرفة الحق فالاول بعدها العمل بة ثانيا و هذة تعتبر الطريق المستقيم
التي يجب ان يمشي عليها الانسان و لا ينحرف عنها فهي طريق الاسلام الحنيف المستقيم
من هم الضالين , من تركو الحق جهلا منهم به
من هم الضالين