توفى طة حسين فشهر تشرين الاول 1973 و كان عمرة 84 عاما و فحياتة كان
معلما و كاتبا و يعتبر ادبيا و مفكرا مصريا و هو احد اعلام التنوير و الحركه الادبيه الحديثة
والذى كان ممن فقد بصرة و علي الرغم من هذا الا انه امتاز بامتلاكة بصيره متفتحة
وذلك اثر علي المجتمع فحيث قاد مشروعا فكريا ناجحا و شاملا و علية استحق لقب عميد
الادب العربى بلا منازع و ربما تعلم اللغه و القران الكريم ففتره و جيزه بعدها تابع مشوارة العلمي
بالتحاقة بالتعليم الازهرى و اثرى طة حسين المكتبه العربيه بالكثير من المؤلفاتو المترجمات
ومن اهمها تجديد ذكرى ابى العلاء المعرى فالادب الجاهلى و فالشعر الجاهلى و حديث
الاربعاء و دعاء الكروان و علي هامش السيره و الايام و الحب الضائع و المعذبون فالارض و قد
كان طة حسين شغوفا بالادب اليونانى و ترجم بعضا منة و اثار نظام الاثينيين لارسطو
متي توفي طة حسين
عميد الادب العربى و قت و فاته
متي توفو طة حسين