الطلاق ابغض الحلال عند الله لما يترتب علية من هدم الاسر التي شرع الله تعالى الزواج لتكوين الاسره اللتي
هيا اساس المجتمع و احل الله تعالى الطلاق فحاله استحاله الحياة بين الزوجين و اذا حدث الطلاق لمرة
واحده فعلى المراه التزام بيتها حتى تنتهى العدة و يحل لها ان تتزين لزوجها كما تتزين النساء لازواجهن و لها حق
النفقه و الكسوه على زوجها شانها شان اي زوجه و لاتخرج من بيتها الا للضروره و لا يحل لزوجها ان يظهرها بالاكراه
من بيتها ففتره العده و شرع الله تعالى فتره العده كفرصه للزوجين فاعاده النظر فمقال الطلاق
ولكى يعرف كلا منهما قيمه الاخر فقد يعيدان التفكير فمقال الطلاق و يعودان الى رشدهما و بخاصه الزوج فقد
يصبح القى يمين الطلاق على زوجتة فو قت انفعال و غضب و عندما يهدا و يدرك فظاعه ما حدث و يعود الى رشده
يراجع زوجتة و يعود اليها خلال فتره العده و ينقذ اسرتة من التشتت
ما للمراه و ما عليها بعد الطلقه الاولي
ما هى عده المطلقة طلقة و احده