قصه قابيل و هابيل و ما نتعلمة منها
فى بدء الخليقه لم يكن موجود علي و جة الأرض الا ادم و حواء
فعندما ارادوا ان يزوجوا اولادهم لكى يعمروا فالأرض فكانوا يزوجون ذكر جميع بطن بأنثي الأخري ،
فـأراد هابيل ان يتزوج اخت قابيل و كان هابيل اكبر من قابيل ، و كانت و قتها اخت قابيل اجمل
فأمرة ادم ان يزوجهما فرفض لأنهيريد ان يتزوجها هو ، فطلب منهم ان يتقدم جميع و احد منهما بقربان
فمن يأكل قربانة النار لن يتزوجها و يتزوجها الآخر، فتقدم هابيل بجذعه سمينه من غنمة ،
وتقدم قابيل بحزمه من زرع من ردئ زرعة فأكلت النار قربان هابيل و تركت قربان قابيل
فدخل الكبر و العجب بين الأخين كيف يتم قبول قربان اخى الردئ و لم يتم قبول قربانى الثمين
وغضب قابيل جداا لهذا و قال لأخية لأقتلنك حتي لا تنكح اختى و أـزوجها انا ،
فقال له هابيل من شروط القبول ليس الأفضل و الأغلي و لكن التقوى هى الشرط الأساسي
فعندما يدخل الكبر قلب الإنسان يقضى علي جميع شيء حتي علي النفس البشرية،
فنتعلم من هذا ان العبره ليس فالغالى و الثمين ، و العبرةلم تكن ابدا فالمظاهر
فقد يتقبل الله سبحانة و تعالى القليل لأن صاحبة انسان تقى ، فنحاول اخوتى ان نتعامل بخير ما عندنا
قصة هابيل و قابيل
عندما يدخل الكبر بين الإخوه فماذا يحدث؟
قصص قابيل و هابيل