التكبر من اقبح الصفات التي ربما تجدها فالانسان فهو صفه ليست محمودة
تسبب المتاعب للشخص نفسة و لمن حولة فيرى الشخص المتكبر نفسة انه اروع ممن حولة و يحاول
دائما التقليل من شان الاخرين و لا يمدح احدا و لا يقول كلمه مدح او شكر فحق احد بل شغلة الشغال
مدح نفسة فقط و ذلك اسباب كافى لنفور الناس منة و عدم تعاملهم معة بسبب تعالية و تكبرة عليهم
فديننا الحنيف امر بالتواضع و نهى عن التكبر لان الانسان لايملك لنفسة اي شئ سواء خيرا ام شرا
فان امرة و قدرة بيد الله تعالى الذي يليق بة صفه المتكبر و حدة و هنالك حديث عن الرسول فيما معناه
ان كل الناس سواسيه كاسنان المشط لاروع لعربى على اعجمى الا بالتقوى و العمل الصالح
وذلك دعوه صريحه للتواضع و نهى عن التكبر فمن تواضع للة رفعة و من تكبر على الناس ذل
ووصى سيدنا لقمان ابنة بالا يمشى متعاليا فقال له و اقصد من مشيك تنبيها له و نصحا له بالتواضع و الحذر من
التعالى خلال المشى و قال رسولنا الكريم لا يدخل الجنه من كان فقلبة مثقال ذره من كبر فالكبر هو اسباب اول
جريمه قتل فالتاريخ عندما قدم و لدى ادم قربانين فتقبل من احدهما و لم يتكبر من الاخر فاستكبر اللذي
لم يتقبل منة ان يقبل من اخوة و هو لا فقد كان يرى انه الاروع و نتيجه لذا قام بقتل اخيه
وندم فالنهايه و هذا درس عظيم بان اخره الكبر ندم و حسرة
صور جاحده فذم التكبر
حكم عن التكبر
حكمه عن التكبر
- أقوال عن المتكبرين
- من تكبر ع