القصيدة في العصور القديمة كان في الغزل نوعان غزل عفيف شريف و غزل صريح أي
يتكلم عن جسد المرأة
و مفاتنها و كل شئ فيها يعاملها كمادة و ليست إنسان يشعر فكان هذا يقابله
في عصرنا المعاكسة لكن بطريقة
أدبية لأن العرب بارعين في الكلام أساتذة كلام يمكن أن تكسبهم أبدا و الدليل أن
الله تحداهم بكلام إلهى ليعرفهم
أنه موجود فهو يلاعبهم في مجالهم الذين يعرفونه و لكن الإسلام كان ضد الغزل الصريح
علي الأطلاق لكن العفيف
مقبول و لا يوجد شئ في النص القرآني ينص علي تحريم الغزل أو الشعر بل
الإسلام ضد المضمون الذي يفتت
مبادئ الإسلام و التي تقوم بدورها في تهذيب المجتمع في كل بقاع الأرض
قصيده غزليه قديمه
الغزل في زمن الفن الأصيل
قصائد غزليه قديمه
- قصيدة غزلية
- قصائد غزلية
- قصيده غزليه
- قصائد قديمة غزلية
- غزليه
- قصائد غزليه
- قصيدة غزليه قديمه
- قصايدغزليه
- قصيدة غزلية قديمة
- قصيده قديمه غزليه