احمد مراد من الكتاب المصريين المعاصرين صدرت له الكثير من الروايات
ومن رواياتة رواية الفيل الازرق و ربما تم تحويلها الي فيلم و تحكى القصه
عن الدكتور يحيي الذي يعمل فمستشفي العباسيه بالقاهرة للصحه
النفسية و بعد عودتة من عزلة دامت خمس سنوات تخرج مفاجاة فانتظار
عند عودتة فالجناح ثمانية غرب و هو القسم الذي يتم فية تحديد مصير
الاشخاص المرتكبين للجرائم و يقابل فية احد من اصدقاؤة القدامي الذي
يحمل الية ما ضى مجهول ينسي و يكون مصيرة فجاة فايدى ذلك الدكتور
الدكتور يحيي و تاتى المفاجات علي الدكتور يحيي و تنقلب حياتة و تصبح
كل محاولاتة تصبح علي اكتشاف حقيقة ذلك الصديق رحلة مثيرة لاكتشاف
نفسة و هى تعتبر من روايات الرعب و فيها الغموض و الدكتور يحيي فيها
هو البطل و هو من شرابي الخمور يتعرض الي حادث و تتوفى زوجته
وابنتية فهذا الحادث و يؤثر علية و يبتعد عن الجميع مدة خمس
سنوات بعدها يعود الي المستشفي و يصادف ذلك الصديق القديم
الذى يدعى شريف الذي هو الاخر ذهب الي المستشفي لينسى
ماضية فاراد الدكتور ان يعرف قصة صديقة شريف و من هنا تبدا القصه
والغموض و التشويق حيث تخرج الخفايا البشرية و الغرائز النفسية من
اثناء الشخصيات من الشخصيات الاخري ما يا و هى من بنات الليل
وصديقة يحيي و هى بنت يقع فحبها و يتزوجها فنهاية الروايه
اسلوب الكاتب الفانتازيا و طرح قصص و اقعية و مع هذا الادمان و السحر
والشعوذة و هو يوضح ارتكاب المحرمات التي ياخذها العديد للتخلص من
هموم الحياة و حازت الرواية علي انتقاد العديد من النقاد و منهم كان
المؤيد و منهم المعارض و ربما تحولت الى فيلم و حاز علي اعجاب الكثير
حيث بدات الرحلة الدكتور يحيي فالبحث عن ادلة تثبت براءة صديقه
شريف الذي يعانى من انفصام فالشخصية و اتهم بانة قام بقتل زوجته
ويرفض الطبيب شريف التحدث مع يحيي فكل لقاء معة و هو يطلب
طلب و احد و هو زيادة الملح فالاكل و هو يكتب رقم و احد فكل
المكان و يحاول للدكتور يحيي و لبني تفسير معني الرقم و يذهبون الى
شقة الطبيب يحيي ليجد دليلا فالبحث عنة و تخرج شخصية الطبيب
سامح الطبيب النفسى و زميل الدكتور يحيي و لكن حاقد علية و يشك
بانة هو من قتل زوجتة بالاتفاق مع يحيي و تبدا رحلة البحث على تناول
يحيي حبة من حبوب الفيل الازرق لينتقل الي عصر المماليك لمصر
ويري احداث مثل قضية قتل زوجة صديقة شريف و تقتل ما يا فحادث
سيارة و يستمر يحيي فرحلة البحث عن سر الارقام
رواية الفيل الازرق , الخرفات و المرض النفسي يتجسد فاحداث مثيره
رواية الفيل الازرق
- روايه 11 بالون الازرق