خاطرة حول عظمة الخالق , خاطرة التامل فى خلق الله سبحانه وتعالي

المتأمل فخلق الله عزو و جل فالكون و التفكر فخلق الله يدرك بجلاء المولي

 

سبحانة و تعالى و يدرك عظمه الخالق و قدرتة القادره فيزداد بة معرفه و حرصا علي تحصيل

 

رضاة و ايات خلق الله مليئه بالاسرار التي تحمل ابداعات فخلق الكون ابتداء من نفس

 

الانسان التي يعيش فيها و ليس انتهاء بخلق السماء بغير عمد فايات الله لا يجدها حدود

 

ولا يحصيها عدد و من الدلائل الكونيه فالابداع فالكون خلق السماء حيث دعا المولي

 

سبحانة الي التفكر فمظاهر الابداع فخلق السماء من غير اعمده فهو يمسكها حتى

 

لا تسقط علي الارض و تنتهى الحياة عليها و تخرج عظمه الابداع فان استبدال قوه الجذب

 

التي اودعها الله عز و جل بين السماء و الارض باعمده تمنع سقوط السماء علي الارض فسبحان

 

الله الذي خلق فسوى و قدر فهدي و الانسان جزء من المنظومه الكونيه العظيمه و التي ظهرت

 

ايات الابداع فخلق الانسان بشكل جلى و ربما دعا المولى سبحانة الانسان الي الالتفات الى

 

خفايا ذلك الابداع فقد خلق الله الانسان ابوابا تسعه هي العينيان و الاذنان و منفذان للشم

 

والتنفس للانف و بابا للنطق و الماكل و المشرب و هو الفم و ان لكل عضو فجسم الانسان

 

مدعاة للدهشه و جميع جزء من تكوين الجسد يحتوى علي اسرار عجيبه من حيث تركيبه

 

ووظيفتة و شكله

 

خاطره حول عظمه الخالق

خاطره التامل فخلق الله سبحانة و تعالي

خواطر حول عظمه الخالق

 



 



 



 



 



 



 



 



 



 



 



 



 



  • التأمل في عظمة الخالق


خاطرة حول عظمة الخالق , خاطرة التامل فى خلق الله سبحانه وتعالي