الأمور تكون دائما في القصص منقولة من ثقافة لأخري القصة في الأصل ترجع للشرق و
الاسم شرقي
تم نقل القصة عبر الترجمة للدول الأوروبية صاحبة الثقافة المختلفة فتري أن علاء الدين صاحب
البساط و الجني الذي سيحقق له كل شئ هو ضرب من الخيال و لكن علينا
أن نثبت أن الحياة فيها شرقيين
لا يحتاجون للبساط أو الجني فهناك أمثلة علي ذلك داخل الدول الأوروبية توضح لهم أن
العرب فقط يحتاجون
لمناخ عمل جيد فيكون علاء الدين دون اللجوء للخيال و الدليل مينا مسعود الممثل المصري
الكندي
الذي اعتمد عليه لتأدية الدور رغم أنه لم يكن معروفا و بجانبه شخصية ثانوية يجسدها
الامريكي ويل سميث
صاحب الاسم الأشهر في عالم السينما الامريكية
قصة علاء الدين و المصباح السحري بالفرنسية
علاء الدين في الهوليوود
قصص علاء الدين و المصابيح السحرية بالفرنسية
- صور علاء الدين و هو في القرية
- قصة علاء الدين بالفرنسية
- قصة علاء الدين والمصباح السحري بالفرنسية
- قصة علاء الدين والمصباح بالفرنسية السحري مكتو بة وملخصة