من النعم التي يملكها الانسان الصحة فهو بدونها لا يستطيع ان يعيش فكلما
كان الانسان صحيح البدن كانت قدرتة على الانتاج و على العمل ازيد و على
ان يحيا حياة كريمة و فالفترة الاخيرة و بصورة كبار ارتبط مفهوم الامراض
السرطانية بالخضوع لجلسات العلاج الكيميائية و ليس بصحيح فالاطباء يلجئون
الي العلاج الكيميائى فحالات معينه الاول يتم تشخيص العلاج و تحديده
وهذا فالمرحلة الاولي و يقوم بمعرفة حجم الورم و يتم حقن الورم بالكحول
الايثيلى و ليس بالكيماوى و لكن اذا زاد الحجم و زاد عدد الاورام فالكبد عن
ثلاثة يقوم الاطباء الى عملية الكي بموجات الراديو و فحالة وجود اورام فى
اماكن حرجة يصعب عليهم الوصول اليها او استاصالها كالقولون يلجئون الى
العلاج الكيميائى عن طريق حقن ما دة كيميائية عن طريق القسطرة فالشريان
الفخذى و تتجلي هذي المادة الى الشريان المغذى للورم و يتم حقن ما دة مضاده
للسموم يتم غلق الشريان بمزلقان يمنع و صول التغذية للورم الى ان يضمر و يتم
استئصال بسهولة و بعد هذا فحالة انتشارة بصورة كبار و وجود جلطة في
الشريان الموصل الكبد و ارتفاع نسبة الصفراء تؤدي دائما الى استئصال الكبد
و زرع كبد احدث من شخص متبرع لهذا الشخص و المعروف ان الكبد فالاساس
مسؤول عن تصفية الدم المتدفق فالجسم حيث يقوم بتحويل المواد المغذيه
والادوية التي يتم امتصاصها فالجهاز الهضمى الى مواد كيميائية مستعدة للاستعمال
وكذلك الكبد يساعد فالتخلص من السموم و المواد الكيميائية الثانية =عن طريق الدم
ومع الاسف من السهل الحصول او الاصابة بالخلايا السرطانية للكبد و هنالك الاورام
الحميدة و هنالك الاورام الخبيثة و هنالك سرطان الخلايا الكبدية و سرطان فقنوات
المرارة يمكن ان تكون هذي بسبب تشوهات خلقية فالكبد يمكن ان تكون بسبب
الوزن كذلك يتم عمل فحص كفحص الدم و الاختذاع و تنظير البطن او المسح بالموجات
فوق الصوتية و هنالك حالات فالعلاج بالنسبة لاورام ممكن تقليص حجمها و وصف
المعالجة الكيميائية بعد هذا اذا لقيتها وصف الجراح و هنالك المعالجة بالتبريد من خلال
تجميد الورم او بواسطة الطاقة موجات الراديو و هنالك المعالجة الاشعاعية و لكن لا يتم
تنفيذها بكثرة نتيجة ان الكبد لا يستطيع تحمل الاشعة و هنالك الخيار المحفوظ و هو
زرع الكبد و هي فيها خطر و لكن بها كذلك فرصة للشفاء
علاج سرطان الكبد بالكيماوى ,
وداعا لسرطان الكبد بعد اليوم
علاجات سرطان الكبد بالكيماوى