الله عز و جل عظم منزلة الشهيد فهو الذي يقوم بالتضحية بروحة فداء لوطنه
وفداء الحق فهو الناصر لدين الله الشهيد يستحق جميع المعانى السامية في
تخليد ذكراة و يستحق ان يذكر و نتذكر ما قام بفعلة و فذكراة نحب جميعا
علي ان نقوم بتربية اطفالنا علي ان يكونوا مثلة و ان يضحوا بارواحهم فداء
لاوطانهم و الشهيد تكون له مكانة و منزلة عند الله و هو يشفع لسبعين من
اهلة و يدخلهم الجنة باذن الله و الله سبحانة و تعالي يغفر له ذنوبة من اول
قطرة دم تظهر منة و يري مكانة فالجنة مع الانبياء و الصالحين و العديد من
الادباء و الشعراء يقدمون قصائد رائعة و ابداعية تغنى بالشهيد فهو يعتبر
مصدر من مصادر الالهام لديهم و دائما له ذكري عطرة بين الالسن و هناك
الدول التي تقوم بعمل التماثيل لشهدائها لكى تقوم باحياء ذكري موتاهم
لهم و كتابة العبارات التي يتم فيها ذكرهم و الثناء علي ما فعلوة و لكنهم لا
داعي الي هذة التماثيل و الشهيد يعلم بمجرد ان تظهر روحة انه ذهب الى
عالم اروع و احلى و انه ربما قدم الرسالة التي خلقة الله من اجلها فالحياه
الشهادة لا ينالها الا اذا الشخص الذي اخلص نيتة للة فهى اكرم من ان تكون
فقط ذكري لكن ذكري الشهيد تكون بمثابة قدوة لغيرة من العديد من الناس
لكى يسيرون علي كيفية و طريق الله عز و جل و ان يكونوا مثلة فهو كالشمع
التى تنير الطريق للاجيال القادمة لذا يتم تكريم الشهداء من قبل الدول
عن طريق تقديم الشهادات و دروع التقدير و احيانا المساعدات المالية له
اسرهم ليجعلوهم لا يشعرون ان موتهن عبثا و ليس الشهيد فقد هو من
افدي بروحة فسبيل الوطن و لكن هنالك اناس يكونون فمنزلة الشهداء
واشار اليهم الاسلام فاحاديث نبوية شريفة و منها الشخص الذي ما ت
محروقا و الشخص الذي ما ت مبطونا و الشخص الذي ما ت مقتولا
تعبير عن ذكري الشهيد , نوال الشهادة شئ عظيم
تعابير عن ذكري الشهداء
